أنقشُ على صهوة الريحْ مداكِ
وأعبرُ طريقا ليس لسواكِ
أنقشُ خطوكِ
وأُبْحرُ في عذبِ لُقاكِ ياابنة الريح والصهيل
خبِّريني كم بقيةُ الظمأ
لأعُدَّ قتلايَ
وأُرمّمَ جراح العاشقين
كم حفنةُ موتٍ تبقَّتْ
لترتويَ أهدابُكِ
وترحلين؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق