موقع الأديب هــري عبدالرحيم
الاثنين، 30 أبريل 2012
سؤال
أيتها العابرة درب الأحزان
من أنتِ؟
فلا زال السؤال يرفُّ
يتمخض في قولٍ ونظر.
من أنتِ؟
والسؤال يكبر يكبر
يلامس حرقة الشفق
يكبر في عيني
يودع براءةً تُدثر صمتي الطويل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق